وأشارت ميلاد إلى أن تقييم تحسن المؤشرات السياحية من عدمه يجب أن يكون على أساس المقارنة بسنة 2019 وليس سنتي 2020 و2021 على حد قولها
وأكدت ميلاد انهم لاحظوا طلبا كبيرا خاصة على مستوى السوق الكلاسيكية الأوروبية منذ شهر ديسمبر الفارط، لافتة إلى أن هنالك عراقيل يواجهها القطاع، من ضمنها غياب العدد الكافي للناقلات الجوية لتأمين نقل السياح إلى تونس وفق تأكيدها.
الديوان